قد تصاحب مؤشرات وأعراض جسدية اضطراب القلق الاجتماعي أحيانًا، وقد تشمل:
كما يمكن أن تتضمن العوامل التي قد تؤدي لحدوث هذا الاضطراب النفسي ما يلي:
المشاركة في الدورات الاجتماعية الداعمة: والتي تحوي أشخاصا لديهم نفس المشكلة، مما يساعد هذا على التخفيف من شعورك بالتوتر وبناء شبكة علاقات تقدم لك الدعم.
لتحقيق أقصى استفادة من العلاج، التزم بمواعيدك الطبية والعلاجية، وتحدَّ نفسك من خلال وضع أهداف بخوض المواقف الاجتماعية التي من شأنها إصابتك بالقلق، وتناول الأدوية حسب تعليمات الطبيب، وتحدث إلى موفر الرعاية الصحية بشأن أي تغيرات في حالتك.
تختلف الفوبيا الاجتماعية عن الخجل، فعادة ما يكون الخجل قصير الأجل ولا يؤثر على صحة الفرد، أما الفوبيا الاجتماعية فتتميز بطول الأجل وتأثيرها على صحة الفرد كونها تسبب الشعور بالوهن والضعف.
شارك على تيليجرام - ديلي ميديكال انفو هل تعاني من الرهاب الاجتماعي أم أنك فقط شخص خجول؟ لنتعرف سوياً على التفاصيل البارزة عن مرض الرهاب الاجتماعي وعلاماته التي قد تُشير إلى احتمال الإصابة به، وكيف يقوم الأطباء بتشخيصه وما الذي قد يحدث عند تجاهل هذه المشكلة وعدم علاجها؟ ومعلومات أخرى عديدة تم جمعها بعناية، فاجرصوا على قراءة التالي.
بل عليك مواجهة هذه المواقف وبناء مهارات للتأقلم معها، وتعزيزها.
إن السبب الدقيق نور للفوبيا الاجتماعية غير معروف حتى الآن. ومع ذلك، تشير الأبحاث الحالية إلى أن سبب الفوبيا الاجتماعية يعود لمزيج من العوامل البيئية والوراثة.
الخوف المستمر والشديد أو القلق بشأن مواقف اجتماعية محددة، للاعتقاد بأنه قد تتلقى حكمًا سلبيًا، أو تتعرض للإحراج أو الإهانة
كتب بواسطة مروة الطوخي - المراجعة والتدقيق: طاقم ديلي ميديكال انفو
هذا الشعور بالخوف والقلق يشعر به المصاب على درجات متفاوتة والتي قد تصل لمراحل متقدمة قد تعيق قدرته على القيام بالأعمال اليومية، وربما يصل الأمر إلى منحى سلبي يقود لامتناع المصاب عن الخروج من المنزل للقيام بمهام أساسية كالذهاب للعمل أو الدراسة.
انضم إلى النشرة الإخبارية واحصل على آخر المقالات في حاكیني ثقافة
يُرجَّح أن سبب اضطراب القلق الاجتماعي، كغيره من مشكلات الصحة العقلية الأخرى، مرجعه إلى تفاعل معقد بين العوامل البيولوجية والبيئية. وتتضمن الأسباب المحتملة ما يلي:
تحدث عن تلك السلبيات والمخاوف التي تتصور حدوثها مع من حولك، فهذا يجعلك تدرك وتفهم نفسك بشكل أكبر.
Comments on “Detailed Notes on اضطراب القلق الاجتماعي”